Top Guidelines Of المكائد في بيئة العمل
Top Guidelines Of المكائد في بيئة العمل
Blog Article
يعد هذا الحل خطوة فعالة نحو تعزيز رفاهية الموظفين وتقليل الضغط المالي عليهم، مما يساهم في رفع مستوى الرضا الوظيفي والالتزام في العمل.
بيئة العمل الصحية التي تعمل على تحقيق التوازن بين الحياة الشخصية والعملية مثلا من خلال تقديم خيارات العمل المرن، لها تأثير إيجابي على جودة حياة الموظفين وأيضا الجودة في بيئة العمل، لأن التوازن يساعد الموظفين على التفاعل بشكل أفضل مع حياتهم الشخصية، وتقليل الشعور بالاجهاد الوظيفي.
مجلة الجميلة
بيئة العمل تعتبر من العوامل الحيوية التي لها تأثير مباشر على الرضا الوظيفي للموظفين وزيادة إنتاجيتهم، ولهذا فإن توفير بيئة عمل مريحة وصحية له انعكاس على تعزيز التعاون بين الفريق والإبداع، وهذا يؤدي في النهاية إلى تحقيق الأهداف المؤسسية.
النموذج الثالث هو "مدمن العمل". وعلى رغم أن هذا المدمن ربما لا يجتهد كثيراً في إيذاء زملاء العمل، إلا أن إدمانه هذا، وتنفسه وأكله وراحته في مكان العمل، وحياته الخالية من الأسرة أو الترفيه أو حتى المرض تضع الآخرين لا إرادياً في خانة المقصرين.
بسم الله الرحمن الرحيم وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون صدق الله العظيم
تظل طريقة محاربة الشر بتصيد الأخطاء مثيرة للجدل بين مؤيد ومعارض. كما تظل "زنب" و"خوازيق" و"أسافين" الزملاء الأشرار في أقرانهم غير الأشرار سمة من سمات الغالبية المطلقة من أماكن العمل، ولا يفرق بينها وبين بعضها إلا مقدار الشر ومدى تكراره وحدود تصعيده، إضافة إلى حصافة المدير وأولوياته ومنهجه في الإدارة في ما يختص بـ"الزنب" و"الزومبجية".
وبذلك فإننا نعود إلى أهمية النقطة السابقة حين تحدثنا عن ضرورة وجود علاقة طيبة مع مديرك بالعمل، مع التأكيد على عدم التحدث أيضاً بشكل سلبي عن المدير أو أحد الزملاء أمام زميل آخر.
تساهم بيئة العمل الإيجابية في تشجيع الموظفين، حيث يأتي الرضا الوظيفي عندما يشعر الموظفون بأنهم جزء أساسي من الشركة يحظى بالتقدير والاحترام.
احصلي على الدعم من المهم أن يكون لكِ أصدقاء في المكتب يدعمونكِ، لذا احرصي على معاملتكِ الودية مع زملائك في العمل، ولا تسعي إلى كسب الأعداء، ففي أوقات المكائد ستجدين زملائكِ يقفون في ظهركِ.
تُعد هذه المشكلة أيضاً من أكثر المشكلات إنتشاراً في كثير من مؤسسات العمل؛ وهي تحدث نتيجة سعي بعض الأشخاص للنيل من منافسيهم بالعمل، فيلجأوا إلى مثل تلك الحيل الرخيصة.
الأول هو الزميل المعتدي السلبي. وعلى رغم أن هذا الزميل لا يشكو أو نور يلحق الضرر بزملائه مباشرة، فإنه دائم المجاهرة بعدد الساعات الطويلة التي يعملها، وكم الأعباء التي يقوم بها، والليالي الطويلة التي أمضاها في المكتب دون أن يطلب منه المدير لينجز عمله وأحياناً أعمال الآخرين المتأخرة، وهو ما يؤدي أحياناً بالمدير إلى عقد المقارنات بينه وبين آخرين، فيتهمهم بالتواكل أو التكاسل.
إن كان هناك شخص واحد يكرهك فإن ذلك قد لا يعني بالضرورة أنك مسؤول عن سبب الكراهية، أما أن يتفق أغلب زملاء العمل على عدم الارتياح لك؛ فهنا عليك أن تقتنع بأن المشكلة تكمن في تصرفاتك بالفعل".
خالي من الضغوطات اطلب عرضاً توضيحياً الآن ابقى على اطلاع